.
مَنَالْ أَحْمَدْ .!
وَلـِ أَنَّنَا نَعْشَقُ الْحُزْنَ ونُؤَدِّي طُقُوسَهُ بـِ إيْمَانٍ وَيَقِينْ .!
سَتُرَفْرِفُ أَجْنِحَةُ الْزُهُورِ حَولَ حَدائِقَ الْضَياَعِ تَتَنَفَّسُ مِنْ ثَغْرِهَا مَايُسَاعِدُها عَلى الْسُقُوطْ .,
يَانِعَةٌ أَنْتِ بِأَنْفَاسِ الْمَطَرْ إِذْ يَعِتَصِرُ الْمَوتَ ويَبْقَى .!
لكِ الْوُدَ والْوَرد
,’