الهنوف الخالدي ...
أهلاً بكِ كثيراً في أبعادك الأدبية ...
نصٌ عميقٌ كعُمق التجاويف الغائرة في جسده ... يدخلك في متاهاته / دهاليزه ... يُشعل لك قناديل حرفية / مضيئة ...ليقتسم معك رعشة الخوف و الأمن ...
نصٌ يؤول بك إلى نهايته ... و الحزن يملؤك ...
الهنوف ...
نبضٌ جميلٌ أضاءنا ....
شكراً لك ...