معدل تقييم المستوى: 752
حَتى النبض يا علي كان مُتطرفاً هُنا ومُمتلئً بالوَجع حدَّ أنك تُوشِك أن تقطِف افئدَتنا مَعه تَختَرِعُ لأصابِعك لُغةً خاصة نقرؤكَ بين حُروفها ونُصلي لأجلِ غيابِك .. فينفَجِرُ يُنبوعُ ضوء مرحباً بِك كأجمَلِ ما تُقال وأهلاً واسِعة . .