.
شَهَـدْ .!
ولِحُزْنِ الْمَقْهَى تَرْنِيَمَةٌ تُفِيقُ سَهدَاً يَسْتَوطِنُ وَحْشَةَ اللَيلِ وتَطْفِئُ قَنادِيلُها بِخُطُوطِ الْفَجْرِ
لِيَلِدَ مَعَ كُلِّ شُرُوقٍ حُزْناً جَدِيداً وغُرْبَةٌ تَتَمَدَّدْ خَلْفَ اَكْوامِ الأنِينْ .!
كَقَطْرِ الْنَدَى وَأَكْثَرْ كُنتِ عَلى صَدْرِ الْقَلمْ
,’