العنود العبدالله
ــــــــــــ
* * *
أُرحبُ بعَوْدتك كثيْراً .
:
مُنذُ [ الإهَداء ] ، حَتّى [ الهُروْب ] ..
وَ الشّعر بِكَامِل هَيْبَتهِ وَ هَيْبةِ كَمَالِه ، بَالغ الحضُور وَ حَاضِر البَلاغَة .
أمّا العُنوَانُ مُكْسُور التّاء ،
سَبّبٌ لِـ انْسِكابِ المَاء .
:
مُدهِشَة أنتِ ،
فشُكراً لتَرتيْبك شمُوس هَذا الصّباح .