الفاضل / إبراهيم الشتوي
غمرتَ حروفي بسحابة من الجمال والروعة بين هذه الابداعات ..
سكتتْ الأقلام وأُصيبت الأوراق بالجفاف لهذا الجهد أيها الباذخ ...
سأخرج مُحمّلة بدهشة عميقة وأكثر ..
طِبْتَ ؛ ودام العطاء في أبعاد وطناً مُذنباً باحتكار الجمال ومُسرفاً في سرده .
شكراً بحجم الكون ، وباقات شكر وامتنان ..