
،
،
بعيداً عن تصنيفات الغربيين لأجمل الأزهار
قريباً من [ الورد ] نفسه .
في عرفي ربما وحدي .. الياسمين .. [ أجمل ما خلق الرب من أزهار ]
الياسمين
يصهرك عطراً قبل أن تهمس بـ أشتقتك
ويلوح لك بدفء الإحتضان قبل الأحبة بمواسم
الياسمين
ورد للورد .. يحكي سيرة الشبابيك ، والشرفات والأسوار المسورة بالأخضر
والأبيض الذي يعطر الحارات .
أغيب وأغيب .. ويبقى ينتظر راحة يدي
ورذاذ الماء .. وصباحات القهوة
للياسمين وأنا قصص لا تحكي ، وقصص تعجز أمامها الحروف
للياسمين وأنا سيرة من عشق
كيف تجزأ .. وكيف تقال .. والمستحيل كثيراً [ أقرب منها ]
صباحاتكم الورد ،، وإن كانت ظهيرة
(زهرة)