اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصه العامري
وَجه الإنتظار :
سَربْ حمامٍ لايَبرحْ أرضاً في أمْل لُقيا شَملْ أجنحة ووطَن قلبْ.
الحَريري
كَتبت عن ألواننا في وهَلة غروبْ
فـ ظننت في غفلَة .. أننا كُلنا شمس تنطَفئ.
راقٍ وأكثرْ

|
وجه الانتظار ..
محراب عابد زاهد قد توضأ بماء الوقت ...!
يــ حصة ...
ما زالت تلك الألوان شاحبة ...
كذلك الغروب الذي لا جهلني لونه وألوانه ...!
شكراً لأنكِ هنا ...
مودتي ...