معدل تقييم المستوى: 16
بإكراه ضمْ ذلكْ المغدورْ بينْ أحشائي يَزرعُ قافلةٌ مِنْ أتربةِ اللومْ كأنهٌ يٌخبرني يائقةِ الهروبْ إلى وتجوبُ أشرعةُ التساؤلْ لِما ذلك القلب الصغير يُبثُ بروجُ لونتهٌ الأيامْ بِ دماء الإفتقاد ومازال البحثْ جاري بِ تلك الروٌحْ
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها