.
.
انت تدرك كيف يلقى الكون راحه ، وانشراحه ..
كل ماضمك لـ روحه ..!
كل ماشتاق ألـ مداراتك ، وكنت اجمل
فصوله ..
كل ماعاشك حكاية ، اشبه اشبه بالغواية !!
من هنا يبدا يحيك من الغواية // للنوافذ ـ والنوارس
فصل اعمق من تفاصيل الترف ، بـ وجيه من دس الرغد داخل
طعامه ــ ولا سرق راحة فؤاده كثر خوفه واهتمامه ..!!
هـ كذا انته اذاً ، واكثر من اسرار وابعاد
الرواية ..!!
.
.
انت وش كثرك حكاية ..!!
.
.