ياعُمر الحلوى .. وقدر الأصابع ..
ويافكرها الـ كان يستند .. الغمام ..
شقيٌ كان هذا الحب .. يسرق قلبها من جيبه ..
يُطاردان الشفق .. ويتوقفان عند وسن نجم ...
يُعودان وأنفاسهما تلهث المطر ...وتشهق الياسمين
كيف لخطوات السُكر أن تذوب ... وتبقى أنامل الذكرى مُتهمة بالحنين ...