عبدالله العويمر ..
ما بَيْنَك وبَينَ الشِّعر شَيءٌ أوسَعٌ مِن أن يُحيطَهُ وصفٌ ../ أو تَحتَويه لُغة
تُدينُ بِه كُلَّ نابِضٍ رفيعُ الحِسِّ .. وتُرتِّبُ بِه الأرواح عَلى رفِّ دهشة
تكتُبه ونَخَالُك تُوزِّعُ بطاقاتِ دعوةٍ لـِ حَياة شَاسِعة
عَذبٌ أنتَ ..
وللشعر فِي يمينِك
حلاوةٌ وَ طلاوة
.
.