معدل تقييم المستوى: 16
بترتُ ساق الفرحْ مِن تحتْ وسادة الأماني حاولتُ النهوضْ لكني واجهتُ فقاعةِ الصدّ أودعتني بخانة الوهٌمْ منهُ وَ تلبسني العمى مِنْ خطوة الرجوعْ من غايتهِ
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها