وما الأقدام المفقودة يانهله إلا جذع شجرة كانت في طريقنا إلى الحلم الأكبر " الحب " ...
لكن جياع الفكر هم أعظم العقبات ...
هم من جعلوا غاية أحلامه أقداماً ليكشف قصر قاماتهم ويباس مايحملون في رؤوسهم ....
هم من شنقوا الحب بلا محاكمة ... سوى بضع نقوش لم تزلها عوامل التعرية من جباههم ....!
,,,,,,,, نهله ,,,,,,,
لانريد اي فائض من احلامهم لأنها تافهة مثلهم فلدينا إكتفاء ذاتي ولو ارادوا لحسٌنا من نسل احلامهم علها تتغير بعض الشيء .....!!!
نهله ,,,,
الأكف الملائكية في الأرض نادرة ... لذلك هم يستظلون في طرف الحياة ...
ليس من كف ترسم علامة استفهام على وضعهم المهمش والمهشم ...
لكنك فعلت ذلك باقتدار ...
مبدعة وقبل كل شيء إنسانة ,,,,,,
صباحك أحلام كأحلامنا ....