.
.
شُكراً لكم جميعاً..
فقد جبرتم بخاطري وخاطر موضوعي.
أمّ كلثوم فنانةٌ لم تعتمد على شكلها.. ولا على هزّة خصرها.
بل أعتمدت على موهبتها وقد طوّرتها وأحترمتها إلى أن غادرت إلى السماء.
وحدها حجزت لها موطناً في كل قلب / عربي.
ولا زالت ألحانها وأغانيها.. رفيقة العُشّاق حتى هذه اللحظة.
وَ أظُنّ والله العالم بأنّها ماتت عندما مات آخر جمهورها الذُّويق.
شُكري وتقديري وأحترامي لكم.