أحاول عبثاً أن أتصالح مع قلبي ...
ودائماً ما أحاول
أن أكون شيئاً صالحاً للنبض / للحب / للتيه ...
وفي كل مرة أصطدم بجدارٍ من الفوضى ...
ألجأ دائماً في انتظارها
لرسم ملامحها على جادة الحلم ...
أدق بأحرف اسمها أجراس السماء ...
أحرسها من جنون عشقي ...
أدخلها جنائن حبي ..
أسقيها من وابل شغفي ...
وأدخلها أيضاً في
جحيم ولهي / اشتياقي ...
و لا أكون صالحاً إلا للحزن ...