معدل تقييم المستوى: 16
كثيراً ما يحمل الجزء الأول من الحكاية ذات النهاية السعيدة من البؤس والشقاء والألم والحزن ما لا يوحي به أبداً الجزء الثاني منها!! فلا تغرنكم أبداً النهايات السعيدة،،،
لا أريد جذورا. أنا مثلُ الريح على غيومٍ أغفو. أجوبُ الحقولَ بين السنابل ولا أتركُ أثرا. أنا مثلُ الريح، لا بذور عندي، ولا ذكرى لخطوَتي تبقى الشاعرة الألمانية أولي كومندا سانتيغيرات