وَ لِشَمسٍي قدْ تَبزُغُ وتغريني أنْ أتوه عن أراضي الظلالْ
تحاولْ أنْ تٌخبرني كُلما خبأتيْ جسدكِ سيدمنْ الرخاء والحياة تحتاجْ أنْ نشتعل كـ الضوء
نٌمارسْ خطوط هجائيةْ الأقدارْ نتعلـمْ أنْ لا نضعْ رأسينا خلفْ وسادة الأتكالْ بأنها ستمطرْ غداً
حاولتْ تصديقْ الأمر ، علماً أنني كٌنتُ من أصحابْ الظّلْ
وَ يُثيرُ سَجَّادَةَ الفرحْ والألـم ْيتقاسمونْ مكعباتِ ويأتي فٌرجار يٌهندسْ وضعيةِ حدود أرضي
ويدعني خارج حدودها حتى لا تدمن ْوجنتي على شهقاتْ تتكورْ أحياناً بِ زفير / !!
أكثرتُ خلالها بأنْ صلاة الإستسقاء لا ضير منها لكني أمنتُ بِ نصيبي منها !!
