║● –
إلى متى نٌقول ..|
الشوراعْ مُضاءة بِ لونها الأبيضْ حتماً ومنها صفراء
لكنها داكنه بأعُيننا حينْ تنقلبْ صفوةِ اللحظاتْ الفرحة إلى مُيمتة الشعورْ منهُ
وعلى تِلك الأرصفة توجد وجبة دونْ ارتواء حتى يغتصْ الوجعْ في الحلقومْ هو هكذا حينْ تلقيهِ
فهل نتأخذُ القرار إنْ حان موعدْ اغتصابْ الفرحْ لا أظنْ
فجميعُنا نبتسمُ خفية أن يزداد تعمقماً بنا
وهو يضخكُ علينا سُخرية وقدراً نُكافحْ ...!
دونْ استجابةُ
..!
║● –