اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
جمال ..
وجودك يبعث للإطمئنان كيفما كان شعرك
ومن هنا أعبّر لك عن إعجابي الشديد بنصّ لك بالهدوء قلت أنّه لإسمك المستعار (":
وجودك كرم ونحن مدينون لك
|
"
المبهج.. المسافر فوق سجادة الزرقة..
عبدالعزيز رشيد
لن يبعث وجودي بأي حاسةٍ تحرّك القلم الرصاص.. لولا ورقة بياضك التي قطفها لي قلبك العظيم من سماء الحكمة.
إنني يا عبدالعزيز لا أتجه صوب النافذة إلا حين يتأكد نور أمثالك في الجوار.
ولتعذر ذاكرتي الموبوءة بالنسيان أيها القدير.. لا أتذكر اسمي حتى كي يتبادر في الذهن مسماي الذي أعارتني اياه المرحلة!
هذا الحضور يشبه الحمام يوم أن أسرجته المدائن سرباً للسلام.
شكراً بحجم الكون والحب يا سيدي الكبير.
"