معدل تقييم المستوى: 18
أشرقت شمسها على أديم أرضٍ بور وجادت حبلى غيومها بأكسير الحياة واستحال [ أنا ] إلى مرجٍ خصيب واستمد قلبي من شعاعها دفء الحنين فكانت الـ [ وطـن ] يأفل نجمها سويعات تتوه فيها بوصلة نبضي وتسكن رياحي حين صفاء واهدهدها بين كفيّا كغيمة تظلل السديم
كـ الغيمة أهدهدها بين كفيّ !!