معدل تقييم المستوى: 16
أنمو في عينيه مع مرور الأيام،،ويمد حبي ذراعيه لقلبه يقبض عليه بكلتاهما ويحيط به بحنية المحب وعطفه،،،لأني أحبه ،،فلم أغلّق الأبواب والنوافذ على هذا الحب ولم أسجنه أوأخنقه أطلقته ،،،لأني أعرف أني عِشهُ الدائم ولا يلبث أن يعود له/لــي!!
لا أريد جذورا. أنا مثلُ الريح على غيومٍ أغفو. أجوبُ الحقولَ بين السنابل ولا أتركُ أثرا. أنا مثلُ الريح، لا بذور عندي، ولا ذكرى لخطوَتي تبقى الشاعرة الألمانية أولي كومندا سانتيغيرات