أ/ قايد الحربي ...
مذ عهدي بك ... وأنت تستطيع أن تُحيل صمت الليل ...
إلى فوضى نجم .. مُرتبة الضياء ...
مذ اتكأت سحاب الشعر ... وأنا أراها ترتفع بدعاء المطر ...
كل شيءٍ كان مطويٍ على نفسه .. نهض وأيقظ الحياة ...
تُرحب بي برحاب سماؤك ...
وأجدني عند طرف الشمس .. احاول أن أقطف من ضياؤها ..
ماأصافح به كثير سمواتك ...
ممتنة للشاهق من حضورك ...
فمثلك يجعل للحرف قامة سماء ...كُلما مرها ..
وسبع سمواتٍ إذا ثنا عليها ...
ليحفظك الرب ...