.
لَنْ يُرْضِيْنَا شَيءْ ولَو كُنَّا سَاذِجِينْ أو طَيِّبُينْ أوْ ظَالمِيْنَ أوْ .. مظلُومِينْ .!
كَالْغُثَاءْ لَانَعْلَمُ لـِ وُجهَتُنا سَبِيلْ وَلا سَبِيلَ لـِ إقْتِناعِنا سِوى مَايُخالِجُ النَفْسَ ..
ولَوْ لَبِسْنا الْأَقْنِعَهْ ولَو نَزَعْنَاهَا نتَشَكَّلُ كَيْفَما نشَاء ... وَوَقْتَما نَشَاءْ .!
ولَا قَوِيٌّ عَلَيْنا سِواهُ مَنْ بَذَرَ فِيْنَا شَتَاتَ الْمَشَاعِرِ ... والإغْتِرابْ
الْمَطَرْ \ مَاجدْ .!
بَعْثَرَهْ لاتَحْتاجُ لِلَمْلَمَهْ فَالْشَغبُ والْتناقُضُ أكبَرُ ... وأعمقْ .!
فَشُكراً لِلنَبضِ والْبَنانِ ومُتْرَفِ الْبَيانْ
يَاسَمِينةُ إمتِنانٍ وَوُدْ
,’