مُذ قرأتها :
وثمة مركبٍ خانته قبضة المرسى ...
وسافرت به موجات الشعر للغرق البعيد ...
وكأن السماء أصبحت نافذة ... وهذه الـ قمرة تطل ..
ناي الشعر كان قلبه خاشع .. ووجه القمرة يغمره النور ...
مُدهش جداً .. هذا النص ..
وأربك .. هذا الثناء عن الترتيب ...
بالشكل الـ يليق ...
ليحفظك الرب ياعبدالعزيز...