:
مِن البَدْلَة السّودَاء إلى طَرح هذا السُّؤال : [ إيُّهَا البقّال ما لونُ الحَلِيب ] ؟!
خريطةُ وَجَع و موسيقى بَجَع / تأخُذُ القارئ إلى أُفُقٍ كان بحاجته ليُعيد جغرفة روحه و جروحه .
شُكراً يا أحمَد لأنّك تُعيد الطُّرُقات إلى أقدامنا تفعل كُلّ ذلك بـ مَتَاهاتك !