:
هذه القَصِيدة شَاسِعَة وَرفيعَة يَا سَطّام
وَلا يَلْفِت النَّظَر إلى شَاسِعٍ وَرفيع إلاّ ذائقةٌ شَاسِعَة وَ رَفيعَة .
خُصوصاً في مرحلةٍ أصبَح الغَثّ فيها يحجُب رؤية الجَمَال .
شُكراً سَطّام على هذه الوَقفَة أمَام شاعرٍ بَلَغ من الدّهشَة والفتنة مبلغاً في هذه المرثيّة / الثريّة
المُتفرّدة والمُغَرّدة خارج سِرب كُلّ ما قبلها من المرثيّات .