كيبوردية [ غيابية ] ...
لم أعتد أن تكون هذه الكيبوردية منبراً لـ [ الثرثرة ] لكن ..
صدقاً أفتقد الكثيرين / الكثيرات من المبدعين / المبدعات ... و أتفقدهم في ذاكرتي عند كل نبض عليّ أجد لغيابهم رائحةً أو نَفَساً يعطرني بهم ...
و نزفاً أود أن أبلغهم [ كلهم ] حجم اشتياقي و تلهفي لقراءة هدوئهم / شغبهم / عبثهم / أدبهم / شقاوتهم / اشتياقاتهم ...
و طهراً أود أن أملأ كيبورديتي هذه [ بتهنئتهم ] و أبلغهم مباركتي لهم برمضان الكريم ...
علَّ هذه التهنئة أن تُعيد أسراب الضوء [ كلها ] لفضاءاتها ...
أتمنى و أتمنى ...