ابن سعدي
{ ما ضعف المسلمون إلا أنهم خالفوا كتاب ربهم ،وسنة نبيهم وتركوا السنن الكونية التي جعلها الله بحكمته مادة حياة الأمم ورقيها في هذه الحياة ،فإذا رجعوا إلى ما مهده لهم دينهم ،وإلى تعاليمه ،فإنهم لا بد أن يصلوا ،إلى الغاية ،وليعلم أن المسلمين أقرب الأمم إلى النجاح الحقيقي والرقي الصحيح .}
سلمان العودة
{تفاوت الخلق سر من أسرار ألوهية الله عز وجل حيث قال
ورفع بعضكم فوق بعض درجات) فهم متفاوتون في ملكاتهم وممتلكاتهم ،والتزامهم بالشريعة ،ولكن العبرة والمقياس ليست بالمظاهر والشكليات ،فلا تنشغل بتصنيف الآخرين فلست مطالبا بالحكم عليهم ،وقد يكونون أفضل }
يتبع