/
،
اقتطفنا القولَ نوراً من روايةِ ذاكرة الجسد لـ الأديبة أحلام مُستغانمي
فـ حُوكيّ القول بـ قولٍ أضاف بعداً فكرياً لـ ما اقتطفناه من حبرٍ أبعادي حدَ النُخاع
قَولاً يحتضن الأفق ، ويناغي باللغة في مهدها .
وكـ مبزغٍ أخر لـ النور وضِع لـكُتابِنا فوانيساً مُنتقاه ، أجاد صنع النور فيها مصورون
أبعادييون يُضاهون الحلم .
أبعادييونا الكِرام
لكم أجنحة التحليق بـهم قولاً ونوراً
تَرقبوهم مساء الْيَوم , فثمّة رفرفة .