معدل تقييم المستوى: 1601
قرأت هذا المكتوب الفجر . وقرأته أخرى حينما اعتلت جبيني الشمس والآن هي الثالثة . ولم يتوقف النبض عن رصد أكبر كمية من الحياة التي لايجدها دائما أدهشتني يا عفراء