معدل تقييم المستوى: 17
أتأبّط بحُلم اللقاء بعشق وحنين كمن يلعق لسان معجزة .. أو ينقر في بتلات الخيال.. أضّفر جديلة حلمي وأقيدها بسلاسل وجعي وأنحتُها بأزميل الخوف. لأجعلها أنفاق ملتوية من الأحزان أسيرها بممرات الفقد والغياب.. كيف لا وهي تستقر بأودية قلبي .
دخيلك تخلي ضايق الصدر في حاله ... تراني على حد البكا لا تبكيني