عِشقُ سرمَدي مُكَفكَف دمعُهُ.
قُتِل وقُطّعَ ودُفِن ...
يأأنتَ ,,, ياجُرحَا تَمادى حَتَى وصَلَ إلى عُمق الأعمَاق.
تأصلتَ حتى أدخلتُهُ بغيبوبة. .
طَوَى اللَيل رِدَاءَهُ,,
و شَدَّتْ الشَمْسٌ وَتَدَهآ..
تَراءَت صُورَتي بِدَاخِل بِئرٍ الأَحزَان
لَم أعرِفَهَا. فَقَد أصبَحَت جُيوشٌ مِن القَلق . والرَهبِة .
نَاديتُها مَن سَيَحرُسُ صَباَبَتي مِنكُم ..؟؟
اهترئ!
كَتجَفيف الأَرامِل لِبؤسٍ أغرَقَهُم
تَنظُر للشَمس تَرتَفع عَلّها تُسهٍّل مُرور الهَوَاء
بِدون أَثَر سَقطَة..
وتُفرِط صَيحَات فِي نَهَارَاتِهِا..
إنْ مَلأهَا الغَبَش.وَ طَردَ عَن جَبينهِ
فَراشَة الغَائبِين..
ليَهنأوا فِي مَناَمِهم ..
هَاهَيّ الأَقدَاار ,,,ليَتها تَكُف عَبثَها مَعي ..
لَيتَها تَكُف اقحَامِي فِي مَعَارِك لاَطَاقَة لِي بِها !
أعشقُهُ ...مُدجَجٌ قَلبِي بالخُصُوبة فِي قَلبِهِ...
أعشَقُ حَرثَ ثِمَار رُوحه
يَعشوشَب بِدَاخِلي جُنُونه..
تَضَاد .. يَرنو بِي للفَوضَى .. لاَ بَل يَزُجُنّي فِيهاَ ...