معدل تقييم المستوى: 17
أصبحتُ كجذع ثابت أصلهُ في السماء يرتجي وفرعُهُ في العناء يبكي.. مابال الليالي لم تحتضنني بحب وكأنّ الخروج من ملة الحُلم بات كفراً يرتجي.. آآآآه ويكأني في ليل الانبعاث وأقماعه يتلذذ بانتهاجي وتقطيري من مرزاب خريره ..!!
دخيلك تخلي ضايق الصدر في حاله ... تراني على حد البكا لا تبكيني