الكتابة السّاخرة فنٌّ يجيدهُ القلّة و عندما تكونُ بهذهِ الدّقّة التّصويريّة و البلاغة
فإنّها تتحوّلُ إلى خيالٍ كاملٍ للقارئ ينقلهُ إلى الأماكنِ الّتي أرادها لهُ الكاتبُ الفنّان
بجملٍ تختصرُ الحشوَ من السّردِ و الزّائدَ من التّصوير .
بازارٌ تاريخيّ ..
قراءةٌ غايةٌ في الواقعيّة لحاضرٍ يأخذُ من ماضيهِ النّاقصَ فلا يكمله و الكامل فينتقصُ منه .
شُكراً أيّها الفنّان .