فَاطِمةْ الْعَرْجَانْ
صَاحِبَة الْرَقمِ [3]
[1] لو تصورنا بأن الحظّ عشٌ فِي داخلهِ أمنية مُتحققة يختبئ خلف : رقمٍ ما .
والرقم هَذا فِي قلبك , لِذلك في ( أكشط : نربح ) تخيرته ,
- أجبنِي : لَمَ وقَعَ طَيرُك عَليهِ ؟!
لأنه آخر ماتبقى
[2] مُغَامرةٌ شُجاعَةٌ وَ تَحمّلٌ للمَسؤوْليّة وَ النتَائج ،
أنْ تُقدم على الاخْتيار فيْما هُو مُسْتَترٌ وَ مُتَعَدّدَ - ذلكَ مَا أثْبتهُ أنتَ - ،
- وَ لكِن هَل هنَاك اختيارٌ قُمتَ بهِ ( فِي حَياتك ) وأعجزك ؟!
لا أختار شيء إلا وأكون على ثقة بقدرتي على التعامل معه وإن حاول إعجازي أعجزته بقوتي ..!
يعني باختصار :
- لا الحمدلله