نهله محمد ....
و أي روعةٍ تسكبها في أحداق دهشتنا ...
و أي لغةٍ تُشَذِّبُ بأناقتها شعثاء تيهنا ...
و أي حسٍ رقيقٍ يبلل أوراحنا حيناً و حيناً يغرقها ...
نهلة ...
قلمٌ جميلٌ جداً .... يملؤ فضاءاتنا بحبره / حبه / تيهه / تشظيه / حزنه / فرحه / تعاسته / شقاوته / أمسه و يومه و غده ...
شكراً لكِ يا نهله ... على هذا القول ...
و شكراً للضوء الجميل يوسف العنزي ... على رحابته ...
و شكراً للنثر الأدبي .... على كل شيء ...