تعقدينَ لسانَ صبري يا نهلة , ترتكبينَ جرائمَ الذّكرى بي و يحاسبني البكاء ...
محترفةٌ جدّاً في جعل الأشياءِ كلّها تشاركُ صوتَكِ في هزِّ ذرّاتِ الهواء ليُصبحَ عالياً جدّاً ,
كالحزنِ حينَ يتحوّلُ مطراً ..
رائعةٌ يا نهلة , و جدّاً و الله ..
و الشّكر أيضاً للضّوء يوسف العنزي على احترافِ التّرجمة .