اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
لاَ شَأن لِي بأمِّك مع حُبّي لَهَا ! 
مَا أنَا مُتأكِّدٌ مِنْهُ هُوَ أنّ أُمّي لَن وَلَمْ تتذَوّق هذا المَقْطَع كَمَا يَجِبْ
أقْصِد " كِتَبت اسمَك على صَوْتِي " ولكِنّي مُتَيَقّن مِن أنّهَا ستتذوّق
وَستفهَم قصيدة البدر التي في هذا الموضوع .
جَميلٌ أنّنَا مُتّفقان في أختلافنا والأجمَل قصيدة البدر هذهِ
لأنّك وَ بِكُلّ تأكيد سَتُشاركني في أنَّ عُمْق البَدْر لوحده قضيّة
وهوَ في هذه القصيدة يتحَدّث عن قضيّة شَارِع والشّارِع لن يحتمل أو يستوعِب قضيّتَان معاً !
عَفواً قايد ،
وَلا واجِب على شُكْر .
|
:
بالضّبط هَذا مَا أردتُه ..
ألاّ يَكون لأمّي وَ لِجميع الأمّهات وَ أبنَائِهنّ - أيضاً - علاقَة بِكتَابة الشّاعر لِشعْره ،
بِما في ذلك أمّك التي أُحبّها 
وَ شُكراً جزيْلاً جداً .