.
..
القدير .. عبدالله ؛
أرحب بعودتك بعد غياب ..
ولاغرابة في أن يكون حضورك مدهشاً ، ومثيراً ،
لما تبث من معنى ، وتترك من حكمة .. بصدق حرفك صعب كفكرك ..
الفقد لا يعرف الزمنُ نهايتَه ،،
أقف على ساحلها ، لعلي أستطيع بناء مركب يوصلني لبقية السواحل .
دمت بخير ، ولا تبطئن ، فحرفك ( حياة ) .