اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
إنها قيد ..
حين تمارس الكتابة ..
فهي تعمد برغبة إلى تحركينا كقوالب السكر ...
بقالب نصوصها التي لا تخلو من مذاق ولذة سكر زيادة ....!
أعلم أنكِ مُرهقة ...
ممزقة لحدّ الانكسار ألف مرة بحنجرة النداء ..
ليرتد إلينا صدى نداءكِ كدعوة مستجابة لا ندرك منها إلا أنكِ صاحبة الصوت ...!
ونردد من وراء تلال التأمل ..
يا رب لا توجع حواء هذه فأنها قيدٌ للود والورد ...!
آمين ..
مودتي ..
|
صالح حريري..
دعنا منِّي..بعدَ شُكراً و امتنان،
ثم اخبر التساؤل..يا اخي أينَ أنت.؟