سألقي جسدي تحت مطرٍ تريقه غيمات الأمان , وأبذر فيه بذور فرحٍ أغطيها ب ذرّات السكينة..
وأشرع لها نوافذ الأمل لتعطيه الشمس بعضُ قبس تنبتُ له روحي بأغصان حبٍ عُلّقَت عليها ثمرات الطمأنينة وقد نزعت منها أشواك الوجل وتساقطت منها وريقات القلق الجافة ..!
- كلي ينتظر المطر .. فمتى تقلّك الرياح ياغيمات الأمان ؟! -