عَلىْ مَهل الحنيْن اعبُر مِدَى صمِتيْ
وَأكتّبْ ِلكْ ،
" مَا قِلنَا بَسْ ؟!
كَبْرنَا عَ الجُروح
وصَار لازم ما نكابر " واحنا فينا ْنحّس "
بَ اجيْب ْمنين لكْ
حُب ْوقصايد " شوق"
وَانت َ الليّ تمّسْ الحّزْن
وَتبّكيْ
الامَانِي ليْن ، احّسْ انَ الأمَل مَشقوْقْ !
تحّب ْتحّب ؟!
اوْ انّكْ كنْت مِتعوّد حَنيْني
" ْوحبّنِي وَقتكْ !
وَلاَ ذنّبِيْ
إذاَ انّي :
مْن تقوُل " آبيْك " صَدّقتْكْ .
افكّرْ
لوْ بَبيعْك للغيَابْ ْواقبَل المَجهُولْ
وِشْ ب أخسَر ؟!
مَدامِيْ اخسْرك ،
حّس ْوحضُوْر
وَكلمّا قرّبتْ لك ْ، تِصعْب عَليّ اكثْرْ
اجَلْ
مَا عّلمَك خُوْفِي
ولاَ الليّ عَوّدك عَطفِيْ !
ْ وَلا عُمِرَيْ قَدرْتَ آصيْر ِلكْ - غِيْريْ
: وَأقسّيْ ْبغيبِتَك لُطفي !
مَع َ انّيْ " دَاخِليْ " اقْدَرْ "
اظّنْ اقْدَر !
[ اسَافِرْ للجِفَا ] قبَلكْ
وَاذَا دَوّرتِنَي تَلقَى ،
رِثَا عمري مُرّتبْ لِكْ
أحبّك بسس
- ترَىْ مَا صَرْت اكتّبْ " لِكْ " !