مِيــــرَالْ
صَاحِبَة الْرَقمِ [4]
[1] : كَشَطْتَ وَ رَبِحنا .
- هل خُيّبت أمَالُك فِيْما كُنْتَ تَظنه خَلْفَ الْرَقم ؟!
أو دَعك مِن هَذا .. وأخْبِرني .
قَبلَ الْكَشف مَا الًّذي كُنت تَظنه مُخبأً لَك - بِصَراحة - ؟!
هلاوين فانوسنا المضيئ
لم يخب املي والحمدلله اعلم ان هناك مفاجئه قادمه كنت اترقبها بلهفه غريبه
واعتقد احساسي حينها ردني الى وقت معين دائماً مااشعر بالحنين اليه
ربما هدايا ومفاجئات الطفوله هكذا شعرت
[2] : حدّثني عَن رَدْة فِعلك , تَعَامُلك مَع الْطَلب ..حَنقك أو رِضاك , مُفاجأتَك أو اعتِيادك ؟!
- أنا مُنْصِتٌ تَماماً , أتفهم , أستوعب وَ مُبْتَسمٌ لك ( :
كانت المفاجئه لذيذه ولو اني ترددت كثيرأ بالكتابه بخط يدي لاادري لماذا
لكن رابح رائعاً جداً اقنعنعني
[3] : كَلْمةٌ قلْبيةٌ لَنا مِن فَضْلك وَ ( أقصدُ أنَا وأنتَ وهُمْ وأبعاد ) ؟!
ابعاد بساكنيها هنا بقلبي