ابن رشاد ...
أهلاً بك ...
أحياناً يتسرب الإحباط لروحك و تطفو غرقاً فيه ...
فعلاً أصواتٌ تهرول في النفس كثيراً ... لم نكتب إن لم يكن ذا زلزلة ... و لِمَ أكتب إن لم يكن ذا جلجلة ...
دعك منهم يا ابن رشاد و أكمل تجديفك في المياه المالحة ...
فالمدائن الفاضلة بحاجةٍ لأناس على شاكلتك [ فضلاء ] ...
أحمد ...
شكراً لك ..