.
.
حيرَة الـ فجر / لادينِية.
أي بالغة لُغَة البُعد , ممنوعَة الإيمانْ بـ حفلَة وَطن.
فـ ديكُ الفجرِ لايَصرخ يَوماَ أجدد وشمساً أحَنّ
بل يُغرينا للعَودة سفراً وشقاءً إلى الذِكرى الـ تمرض فينا , ولاتَموت.
سيدي سَعد
دائماً ما أشتمُ رائحة الفاكِهة وحُلو إشراقات الفصول في نصوصِك الهادِئة
دُمت وطبت.