اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
أقرؤك يا زُهير والدهشةُ ترافِقني وتَرفَعُ رأسَها عالياً
يَجيءُ لك الشِّعر طائعاً وفي يده غيمَةٌ حبلى العُشب
مرحباً بِك وبفائضِ النور معك
وأهلاً كثيراً
.
|
***
جمان
كم هي سعادة الكاتب بالغة قمتها عند قراءة كلمات كهذه ..
و لعمري إني ما رضيت يوما عما كتبت إلا بعد أن يرضى عنه قرائي .. و لا غضبت يوما مما كتبت إلا بعد أن يغضبوا منه..
فهم مني و أنا منهم.
لك التحايا الطيبة و الكثير الكثير من الإحترام
زهير يونس
.
.