حوراء المبارك
ــــــــــ
* * *
نُرحبُ بك في أبعَاد ،
فأهلاً وَ سهْلاً يَانعة .
:
وَ للسؤال في البِداية مَا يفْتح المُوارب علَى السمَاء ،
إذ يُحيل الإجابات إلى حَمائم وَ غمَائم ..
الأولى مُمطرة وَ الأخرى مُرفرفة كمَا يقول الحُب لا كمَا
تقول الطبيعة .
:
شكراً عاطرةٌ بك / لكِ .