معدل تقييم المستوى: 937
على ضفاف مدينة الحزن.. متصفح تتلألأ على جنباته ضياء حروفك ياعبث .. كأنها خيوط من نور ... لامستي ارواحنا كبصيص نور..فأهلا بكِ
كم أتوق للتنفس..