و لأن الليلة أربعة عشر ،
فإن السماء تأبى إلا أن تزدان بوهجك .!
و لأنك جميل حقاً و سمائي لا تزَيّن إلا بك ،
و لست بالذي يفطن لأمر نفسه و جمال روحه و قيمةِ كل ذلك في قلبي ،
كان حرياً بي أن أنبهك في نفس الليلة من كل شهر أن :
ناظر السما ، الليلة يا
عمري بدر .!
ما أجمل سمائي بك يا بدر حياتي .!
.